قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن الفوز بالمعركة ضد مرض السل، يتطلب معالجة العوامل الاجتماعية المسببة للمرض، لا سيما الفقر وعدم المساواة، حاثًا على بذل المزيد من الجهود لتوفير تغطية صحية شاملة، ومحاربة خطر تنامي قدرة الميكروبات على المقاومة.
وأشار غوتيريش خلال حوار تفاعلي مع ممثلي المجتمع المدني بمقر الأمم المتحدة في نيويورك أمس (الإثنين)، إلى أن توفر الرعاية الصحية الشاملة تمثل مظلة مثالية لبناء تماسك عبر المشهد الصحي العالمي، وخاصة فيما يتعلق بالتمويل والبرمجة والمساءلة.
وأضاف غوتيريش: «دعونا نستخدم هذه الاجتماعات كفرصة لاستحداث طريقة جديدة للتفكير والعمل بهدف القضاء على السل».
وأوضح رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة ميروسلاف لايتشاك، أننا بحاجة إلى المزيد من البحث والتطوير للأدوية والعلاجات الجديدة، وإلى المزيد من التمويل والوصول الشامل إلى التشخيص والتغطية، وعقد شراكات ومساءلة جميع أصحاب المصلحة.
يذكر أن مرض السل يقتل سنويًا أكثر من 1.6 مليون شخص، كما يتسبب في خسائر فادحة في الاقتصاد.
وأشار غوتيريش خلال حوار تفاعلي مع ممثلي المجتمع المدني بمقر الأمم المتحدة في نيويورك أمس (الإثنين)، إلى أن توفر الرعاية الصحية الشاملة تمثل مظلة مثالية لبناء تماسك عبر المشهد الصحي العالمي، وخاصة فيما يتعلق بالتمويل والبرمجة والمساءلة.
وأضاف غوتيريش: «دعونا نستخدم هذه الاجتماعات كفرصة لاستحداث طريقة جديدة للتفكير والعمل بهدف القضاء على السل».
وأوضح رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة ميروسلاف لايتشاك، أننا بحاجة إلى المزيد من البحث والتطوير للأدوية والعلاجات الجديدة، وإلى المزيد من التمويل والوصول الشامل إلى التشخيص والتغطية، وعقد شراكات ومساءلة جميع أصحاب المصلحة.
يذكر أن مرض السل يقتل سنويًا أكثر من 1.6 مليون شخص، كما يتسبب في خسائر فادحة في الاقتصاد.